• - الموافق2024/11/23م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث

أحمد أبودقة

مرصد الأخبار

الاحتلال الصهيوني يواصل هدم منازل الفلسطينيين في القدس

أخطرت سلطات الاحتلال الصهيوني عائلة إياد أبو سنينة في جبل المكبر جنوب شرق مدينة القدس المحتلة بهدم منزلها، بحجة عدم الترخيص.وبحسب مصادر صحفية فإن بلدية الاحتلال أخطرت عائلة أبو سنينة بهدم منزلها ذاتياً، وبدأت العائلة فعلياً بإفراغ محتويات المنزل الذي ستهدمه ذاتيّاً غداً، تجنباً لتغريمها بتكاليف الهدم.

وقال أبو سنينة: «نتعرض لثاني عملية تهجير قسري: المرة الأولى تم تهجيرنا بعد هدم منزلنا في راس العامود ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى في شهر مايو 2015م، وتم تغريمنا بعشرات آلاف الشياكل كوننا رفضنا هدمه ذاتياً.

وهذه المرة الثانية سنضطر فيها لهدم منزلنا ذاتياً تجنباً للغرامات العالية التي تفرضها بلدية الاحتلال».

(وفا: 23/ 2/ 2022م)

 صربيا تنشق عن الكتلة الغربية بسبب ورقة (كوسوفو)

رفضت صربيا دعوات من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة للمشاركة في توقيع عقوبات على روسيا، مبررة ذلك بمصالحها الوطنية، رغم أن رئيسها صرَّح بأن هجوم موسكو على أوكرانيا يعدُّ انتهاكاً للقانون الدولي. وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش: «صربيا تحترم قواعد القانون الدولي، لكنها تتفهم أيضاً مصالحها الخاصة».وتمد موسكو الجيش الصربي بالأسلحة، وهو ما أثار مزيداً من التوترات في منطقة البلقان التي شهدت حرباً عرقية دامية في تسعينيات القرن الماضي. ووصف قراره بأنه «جاد ومسؤول»، واصفاً عدم المشاركة في توقيع عقوبات ضد روسيا بأنه قرار «عادل» لأن موسكو تدعم محاولة صربيا للاحتفاظ بمطالبتها بإقليم كوسوفو.

(الحرة: 25/ 2/ 2022م)

 هجمات حركة الشباب تستنزف استقرار الدولة الصومالية

نفَّذت حركة الشباب الصومالية ثلاث هجمات إرهابية على القوات الإفريقية (أميصوم)، وقوات صومالية، فضلاً عن اغتيال مسؤول في السلك القضائي في العاصمة مقديشو. واستهدف الهجوم الأول قوات بعثة الاتحاد الإفريقي شمال مقديشو وأسفر عن مقتل جنديين اثنين وإصابة اثنين آخرين. وفي غرب العاصمة قتل جنديان صوماليان بعد إطلاق النار عليهما من قبل مسلحين مجهولين، في حين استهدف هجوم ثالث مسؤولاً قضائياً في محاكم مقديشو المدنية يدعى مصطفى عبدي حسن، وذكرت مصادر صومالية أنه قتل من فوره عقب استهدافه بنيران مسلحين.

(وكالات: 25/ 2/ 2022م)

 علامة تعجب

التصالح مع (الفساد) أحد عناوين التنمية في تونس!

تستعد الرئاسة التونسية لإبرام صلح مع رجال أعمال متورطين في قضايا فساد كبرى، ضمن مشروع يطلق عليه الرئيس قيس سعيِّد اسم «الصلح الجزائي». وتنقسم المواقف بشأن هذه الخطوة الرئاسية بين من يعدُّها «إجراءات باطلة لا يمكن الاعتراف بها»، وبين من يرى فيها «فرصة لإنهاء الابتزاز الذي تعرض له رجال الأعمال طيلة السنوات الماضية». وقال قيس سعيِّد في مقطع فيديو بثته الرئاسة التونسية على صفحته بشبكة فيسبوك: «نص المرسوم جاهز وربما يحتاج فقط لبعض التدقيق»، مضيفاً أن «الصلح الجزائي لمن أراد الصلح حتى تعود أموال الشعب إلى الشعب». وتقوم فكرة الصلح الجزائي على إعداد قائمة برجال الأعمال المتورطين في اختلاس الأموال العامة وتكليفهم بإنجاز مشاريع تنموية في المناطق الفقيرة.

(وكالات:24/ 2/ 2022م)

 أصوات ليبية: وليامز تطيل من عمر الانقسام!

وجدت المستشارة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة بشأن ليبيا، ستيفاني وليامز، نفسها مجدداً، مطلع هذا الأسبوع، في مرمى انتقادت الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور في ليبيا. ويأتي هذا بعد انتقادات أخرى تلقتها وليامز - في مناسبات مختلفة - من معسكر رئيس مجلس النواب، عقيلة صالح، وحكومة الوحدة الوطنية بقيادة، عبد الحميد الدبيبة. وقالت هيئة صياغة الدستور إنها تنوي تقديم شكوى إلى الأمين العام للأمم المتحدة لإبلاغه بما وصفته بالموقف «غير المحايد حيال الهيئة من قبل البعثة وموظفي الأمم المتحدة». وأضافت أن وليامز «دأبت على خلق مسارات بديلة تطيل من عمر الأزمة، وتسهم في إدارة الصراع لا إنهائه، بل تدفع نحو الاستمرار في المراحل الانتقالية المتعاقبة، دون وجود إرادة حقيقية للوصول إلى مرحلة الاستقرار».

(الوسط الليبي: 23/ 2/ 2022م)

 هل تستغل تركيا الحرب الأوكرانية لتكشر عن أنيابها؟

عقب مطالبة أوكرانية بإغلاق المضائق التركية في وجه الأسطول الروسي، قال رئيس البرلمان التركي مصطفى شنطوب: إن أحكام اتفاقية مونترو بشأن تنظيم حركة المضائق «واضحة ولا لبس فيها»، لافتاً إلى أن أنقرة «تلتزم بها حرفياً». ورغم تصريحات شنطوب إلا أن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو قد وعد بدراسة طلب أوكرانيا إغلاق مضيقي البوسفور والدردنيل على الرغم من تلميحه إلى صعوبة تحقيقه. ولفت شنطوب إلى أن أنقرة «تراعي مبادئ وأحكام اتفاقية مونترو بعزم وبشكل واضح» بحسب تعبيره، داعياً الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى «حل الخلافات العالقة بينهما عبر الحوار والطرق السلمية». وأكد في الوقت ذاته «أهمية وضرورة» مقترح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالوساطة بين نظيريه الروسي والأوكراني.

(الشرق: 24/ 2/ 2022م)

 قراءة في تقرير

المصيدة الأوكرانية

أظهرت الأحداث السياسية على الساحة الغربية الأزمة بين الولايات المتحدة وروسيا فيما يتعلق بأوكرانيا على أنها في سياق التصارع الأمريكي على النفوذ وبسط قوة وهيمنة حلف شمال الأطلسي، في حين أشارت روسيا إلى حقوقها في حماية حدودها من الوجود الأمريكي، لكن مجلة «فورين آفيرز» نشرت تقدير موقف مخالف لما تروج له وكالات الأنباء تحدثت فيه عن مواجهة حقيقية على مستقبل قيادة العالم ودور وموقع الولايات المتحدة على الساحة العالمية، وهذا الأمر ظهر بوضوح عقب إعلان الصين مساندتها لموسكو في الأزمة الأوكرانية؛ فمن جانب انحازت بكين إلى روسيا لكنها دعت إلى الدبلوماسية لتجنب الحرب على أمل أن تحافظ على علاقتها الاقتصادية مع الكتلة الأوروبية.

ففي حال اندلاع الحرب سيكون على الصين فتح منافذ اقتصادية لحليفتها موسكو بديلاً عن العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة، لكن القيام بهذه الخطوة من شأنه الإضرار بالعلاقات الصينية الأوروبية، وتعقيد علاقاتها مع واشنطن، كذلك فإن تخلي الصين عن مساندة موسكو قد يربك التحالف الآسيوي لصالح الهند التي تميل إلى دعم الرواية الغربية في هذا الملف وهو أمر لن يكون في صالح بكين. تقول المجلة إن التحالف الإستراتيجي بين بكين وموسكو سيجعل الصين تدفع ثمناً باهظاً لقاء التهور الروسي في تحدي السياسيات الأمريكية في أوكرانيا، رغم أن مكاسب هذا التحالف كبيرة لفرض إستراتيجية تغيير عالمية.

تعدُّ أوكرانيا شريكاً تجارياً هامّاً للصين بأكثر من 15 مليار دولار من التدفقات التجارية في عام 2020م، كما تعد بوابة حيوية لأوروبا وشريكة رئيسية في مبادرة طريق الحرير، لذلك لا يتوقع أن توافق الصين على غزوٍ روسي لأوكرانيا لأن ذلك سيكون بمثابة اختبار كبير لقوة تحالفهما، وقد أكد على ذلك وزير الخارجية الصيني وانغ يي عبر رسالة صحفية، وصف فيها اتفاقية مينسك، والاتفاقيات الموقَّعة في 2014 و 2015م بأنها «السبيل الوحيد للخروج من الأزمة الأوكرانية». تتبنى بكين وموسكو سياسية واحدة بشأن موقفهما من حلف الناتو؛ وهذا الأمر جسَّده بيان مشترك صدر في 4 فبراير أكد على ضرورة التصدي لمحاولات القوى الخارجية لتقويض الأمن والاستقرار في المناطق المجاورة ووقف توسع الناتو. كما طالب الكتلة الغربية بالتوقف عن انتهاج أيديولوجيا الحرب الباردة للضغط عليهما. لكن بقدر ما يحاول الطرفان إظهار القوة خلال الصراع الحالي؛ فإن تبعات هذا الصراع ستعاني منه آسيا بأكملها؛ فقد صرح رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، قائلاً: «يجب أن نفكر في أن استخدام القوة لتغيير الوضع الراهن سيكون له تأثير على آسيا»، كذلك قال وزير الدفاع الأسترالي، بيتر داتون: إن الغزو الروسي سيشجع الصين على تصعيد حملتها على تايوان.

لذلك يرجِّح التقرير أن ما يفعله بوتين مجرد استعراض عضلات هدفه استنزاف سيادة أوكرانيا وحرمانها من فرصة الانضمام لعضوية الناتو، في حين ترى الولايات المتحدة أنها فرصة للضغط على ألمانيا لإيقاف مشروع (نرود ستريم2) والتوجه شرقاً للحصول على بدائل عن الغاز الروسي واختبار قدرة التحالف الصيني الروسي على الصمود، لذلك بالتزامن مع الأزمة الراهنة نشهد انعقاد اجتماعات طارئة لمصدِّري الغاز في العاصمة القطرية الدوحة وكذلك تسريع ملف المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة.

قد ينجح بوتين بدرجة كبيرة في إفزاع القيادة السياسية الأوروبية وإظهار مدى حاجتها لمظلة الحماية الأمريكية، لكنه تسبب بأزمة عميقة بعد ارتفاع أسعار الغاز بصورة كبيرة جداً أدت لإغلاق مئات المصانع في أوروبا، وجعلت روسيا شريكاً غير موثوق به في نظر الأوروبيين، لذلك سيقود الصراع الحالي إلى مرحلة جديدة ستتم فيها إعادة صياغة العلاقات (الروسية - الأوروبية) من جهة وكذلك العلاقات (الصينية - الروسية) من جانب آخر لا سيما عقب سلسلة العقوبات المالية والاقتصادية التي فرضتها واشنطن مؤخراً على الكرملين وبعض البنوك الروسية، وهذا الأمر يذكرنا بأزمة الغزو الروسي لجورجيا عام 2008م وانعكاساته على الاقتصاد الروسي وزيادة التوتر بين موسكو وبروكسيل. وتشير المجلة إلى أن التركيز الأمريكي على روسيا ربما يمنح الصين فرصة كبيرة لاحتواء روسيا لكنه سيكلِّفها مزيداً من العقوبات الأمريكية والأوروبية؛ لذلك يمكن أن نتوقع أن تكون هذه المواجهة بين التحالفين بمثابة شعرة فاصلة بين خسارة كبيرة للصين أو حصولها على دور مركزي أفضل في هذه اللعبة.

أما الجانب الأمريكي الذي حاول منذ سقوط الاتحاد السوفييتي في القرن الماضي احتواء الدور الروسي في أوروبا وآسيا بهدف تأمين الجناح الشرقي لحلف شمال الأطلسي، وأكد على هذه المساعي الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، من خلال تحسين العلاقات الروسية الأمريكية؛ فإنه اليوم ومنذ تولي الرئيس جو بايدن صناعة القرار في البيت الأبيض، يسير بخطوات هدفها تهميش الدور الروسي في أي مواجهة قادمة مع بكين على اعتبار أنها الخطر الحقيقي الذي يواجه مستقبل العالم بقيادة الولايات المتحدة، لذلك يمكن أن تكون الخطوة الأمريكية القادمة هي تحييد روسيا وحرمانها من حصرية سيطرتها على أسواق الطاقة الأوروبية، وضخ مزيد من المساعدات العسكرية والمالية لأوكرانيا وغيرها من الدول السوفييتية السابقة لتمكين استقلالها عن روسيا. لذلك ما نشاهده من مواجهة بين الولايات المتحدة وروسيا هي في حقيقتها حالة استيعاب واحتواء للدب الروسي أكثر من كونها معركة بقاء بين الطرفين، لأن الهدف الأهم منها بالنسبة لواشنطن هو الصين.

 

تغريدات

عبد المحسن هلال AbdulmohsinHela@

يرفع الغرب المتحضر راية الحرية ومناصرة حقوق الإنسان وبالوقت ذاته يعارض الحجاب وهو حرية شخصية، يعطي امرأة حرية كشف جسدها بداعي الحرية ويمنع امراة أخرى من قطعة قماش تغطي رأسها فقط لأنها مسلمة، أما اليهودية والمسيحية المتدينتان فمن حقهما الخروج محجبات للشارع ولا يجرؤ مدعو الحرية منعهن.

عبدالعزيز التويجري AOAltwaijri@

تدخلت #روسيا بقواتها في #سوريا وارتكبت جرائم بشعة بحق السوريين طيلة عقد ونيِّف ولا تزال، ولم يحرِّك الغرب ساكِناً، وعندما غزت #روسيا #أوكرانيا انتفض الغرب ضدَّها.

ماجد التركي @drmajedat

تداول مغردون مقاطع انتهاكات بحق مسلمات في الهند، تعتصر لها القلوب.

نحتاج لتعاون جهات ونخب لإعداد ملف متكامل ودقيق، يبين الحقيقة ويوثقها، يتم رفعه للمنظمات الحقوقية.

نحتاج للمبادرة بتبادل المعلومات.

د. محمد الجذلاني Mjathlani@  

 في داخلي نفسٌ تدعو للهوى، وشيطانٌ يدفعني للانحراف، وأنا أحاول مقاومتهما باستغلال كل فرصة خير وطاعة، والستر على نفسي إن أذنبت، والإلحاح بالدعاء بالهداية، وحب الخير وأهله، والابتعاد عن الشر وأهله.

نحن في معركة على هذا الطريق حتى نلقى الله فيا رب إياك نعبد وإياك نستعين اهدنا.

 

أعلى