• - الموافق2024/11/24م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث

أحمد أبودقة

مرصد الأخبار

المبعوث الأممي يستقيل بصورة مفاجئة قبل الانتخابات الليبية

استقال مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا السلوفاكي (يان كوبيش) من منصبه قبل شهر من موعد انتخابات رئاسية مفصلية في البلاد، من دون أن يبلغ أعضاء مجلس الأمن بسبب رسمي واضح لقراره المفاجئ. وخلال مؤتمره الصحفي اكتفى المتحدث باسم الأمم المتحدة (ستيفان دوجاريك) بالقول: «إن كوبيش قدَّم استقالته إلى الأمين العام (أنطونيو غوتيريش)، الذي قبلها مع الأسف». ولم يعطِ المتحدث جواباً واضحاً حول أسباب هذه الاستقالة التي تأتي قبل شهر من موعد انتخابات رئاسية يُفتَرَض أن تطوي صفحة حرب شهدتها ليبيا مدة عشر سنوات.

(فرانس برس: 23/ 11/ 2021م)

 

واشنطن تستكمل المفاوضات مع طالبان في الدوحة

أعلن المتحدث باسم الخارجية الأمريكية (نيد برايس) أن المبعوث الأمريكي الخاص لأفغانستان (توم ويست)، يعقد اجتماعات تستمر أسبوعين مع زعماء حركة طالبان. وقال برايس: «سيناقش الجانبان مصالحنا الوطنية الحيـوية فيما يتصل بأفغانسـتان». وأضاف: «هذا يشمل مكافحـة الإرهاب، والمرور الآمن للمواطنين الأمريكيين والأفغان الذين علينا التزام خاص تجاههم». وتابع: «النقاشات ستشمل المساعدات الإنسانية والوضع الاقتصادي للبلاد».

(رويترز: 23/ 11/  2023م)

 

أذربيجان تستعيد المزيد من أراضيها التي تحتلها أرمينيا

أعلن رئيس الوزراء الأرميني (نيكول باشينيان) عن مقتل 6 وأسر 32 عسكرياً أرمينياً في المعارك الأخيرة على الحدود مع أذربيجان. وأشار إلى أن هذه الحصيلة ليست نهائية، وأن عدد الأسرى قد يكون أكبر من ذلك. وأضاف أن بعض الأسرى أصيبوا بجروح، وأن واحداً منهم على الأقل في حالة خطيرة.

يذكر أن اشتباكات على الحدود بين أرمينيا وأذربيجان اندلعت في 16 نوفمبر، وأسفرت عن استعادة الجيش الأذري بعض المواقع التي تسيطر عليها القوات الأرمينية، وأكد الكرملين أن الرئيس الروسي (فلاديمير بوتين) ورئيس وزراء أرمينيا (نيكول باشينيا) ورئيس أذربيجان (إلهام علييف) بصدد تبنِّي إجراءات لتعزيز الاستقرار في المنطقة.

(نوفوستي: 23/ 11/ 2023م)

 

علامة تعجب

واشنطن لــلبرهان: عودة حمــــــــدوك خطوة أولى!

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إن الوزير (أنتوني بلينكن) أبلغ رئيس الوزراء السوداني (عبد الله حمدوك) وقائد الجيش الفريق أول (عبد الفتاح البرهان)، أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه لإعادة حمدوك إلى منصبه ليس سوى «خطوة أولى» في العودة إلى مسار الانتقال الديمقراطي في السودان. وأعاد الجيش حمدوك إلى منصبه بموجب اتفاق سياسي جديد. وكان قد تم احتجازه في أعقاب الانقلاب العسكري في الخامس والعشرين من أكتوبر 2021م.

(سبوتنك: 23/ 11/ 2021م)

 

الجيش الأمريكي يحشد قواته على حدود إثيوبيا!

قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى القرن الإفريقي (جيفري فيلتمان)، إنه «يشكك في الثقة» التي أبداها رئيس الوزراء الإثيوبي (آبي أحمد) الذي أكد أنه واثق من قدرة القوات الحكومية على صد هجوم قوات «الجبهة الشعبية لتحرير شعب تيجراي»، ودفعهم مجدداً إلى الإقليم الواقع شمالي البلاد. وتمركزت قوات للعمليات الخاصة من الجيش الأمريكي في جيبوتي، لتكون على استعداد لتقديم المساعدة للسفارة الأمريكية في إثيوبيا، إذا تفاقم الوضع، وَفْقَ ما نقلته شبكة (سي إن إن) عن مسؤول عسكري ومصدرَين مطلعَين. وكشف مسؤول عسكري لـ (سي إن إن) عن وضع ثلاث سفن حربية في الشرق الأوسط على أهْبَة الاستعداد، لتقديم الدعم لعمليات الإجلاء إذا أصبح ذلك ضرورياً، على الرغم من أن مسؤولي وزارة الخارجية حذروا من عدم وجود خطط لتنفيذ عملية إجلاء واسعة النطاق بقيادة عسكرية في إثيوبيا.

(الشرق: 24/ 11/ 2021م)

 

مؤلفة (هاري بوتر) تتعرض للتهديد لانتقادها الشذوذ الجنسي!

قالت الروائية البريطانية (جاي كاي رولينغ)، مؤلفة سلسلة الروايات الشهيرة (هاري بوتر)، إنها تلقَّت كثيراً من التهديدات بالقتل من مجموعة داعمة للشذوذ الجنسي في بريطانيا. وكانت رولينغ أثارت غضب هذه المجموعة عندما نشرت قبل عامين تغريدة ساخرة انتقدت فيها استخدام عبارة «الأشخاص الذين يحيضون» بدلاً من الاكتفاء بكلمة النساء. ونشرت الروائية سلسلة من التغريدات قالت فيها: «تلقيت كثيراً من التهديد بالقتل إلى درجة أن في إمكاني الآن أن أغطي بها جدران بيتي»، لكنها أكدت أن ذلك لن يُسْكِتها.

(بي بي سي: 23/ 11/ 2021م)

 

قراءة في تقرير

هل استُدْرجَت الصين إلى المستنقع الأفغاني؟

في أكتوبر الماضي قام عنصر من تنظيم (داعش) في أفغانستان بتفجير نفسه بالقرب من مسجد في قندز، وقتل بالهجوم 50 شخصاً. التطور الملفت في الهجوم - كما يشير تقرير نشرته مجلة (فورين بوليسي) - أن المهاجم كان من الأويغور وَفْقاً لتصريحات تنظيم (داعش - خرسان)، وهي إشارة واضحة لمحاولة استدراج الصين إلى المستنقع الأفغاني، فالتنظيم يقول: «إن الهجوم كان هدفه معاقبة طالبان بسبب تورطها في علاقات مع الصين!

طالما كانت الصين هدفاً ثانوياً على قوائم المنظمات الجهادية؛ لكنها بعد أن طفا ملف الأويغور على السطح فإنها - على حدِّ وصف المجلة - ستكون هدفاً واضحاً لمثل هذه الهجمات.

ولا شك أن الصين نجحت طوال العقود الماضية في إخفاء هويتها وأنها قوة استعمارية على غرار الكتلة الغربية؛ إلا أنها في السنوات الأخيرة أصبحت لا تختلف كثيراً عن الدور الأمريكي باستهداف المسلمين الأويغور، لذلك يمكن هنا تفسير تبعات الإجراءات العقابية الصينية على الأويغور، ومحاولة فهم الدور الأمريكي في إظهار هذه القضية لحشد الجماعات الجهادية ضدها في صراع عميق الجذور يدور بين الطرفين منذ عقود.

في أواخر عام 1990م تجاهلت الصين عبور عناصر من تنظيم القاعدة أراضيها تجاه أفغانستان، لكنها منذ عام 2004م واشتداد حملتها الشرسة على الأويغور في تركستان الشرقية؛ أصبحت أكثر تعاوناً مع الاستخبارات الغربية لاعتقال وتتبع عناصر التنظيمات الجهادية؛ فخلال سيطرت طالبان على أفغانستان في التسعينيات من القرن الماضي كانت الصين مترددة في فتح قنوات اتصال مع الحركة لكنها استمرت في العمل من تحت الطاولة لضمان تعاون طالبان معها في منع هجمات قد تنفِّذها جماعات جهادية أويغورية، وهذا الأمر كان يتم بتنسيق من باكستان. ونجحت الصين في تلك الفترة في إدراج الجماعات الأويغورية المسلحة التي كانت تقاتل جنباً إلى جنب مع طالبان ضمن قوائم الأمم المتحدة لمكافحة (الإرهاب)، وخرجت تهديدات من قِبَل تنظيم القاعدة و (داعش) للصين بسبب ما تفعله بحق المسلمين الأويغور، لكن جميع الهجمات التي استهدفت الصين كانت محدودة ولم تصل إلى مستوى نقل الصراع خارجياً مثلما فعلت واشنطن.

في الآونة الأخيرة يمكن التأكيد على أن نمو الوجود الصيني في أفغانستان سيقابله توسع دائرة العداء لها من قِبَل الجماعات الجهادية وَفْقاً لتقرير مجلة فورين بوليسي، فقد صرحت حكومة طالبان بصورة علانية برغبتها في العمل مع الحكومة الصينية، التي من جهتها اشترطت على الحركة محاربة الجهاديين الأويغور، ورغم انتشار شائعات حول قيام طالبان بنقل المسلحين من الأويغور بعيداً عن الحدود الصينية؛ إلا أن الحكومة الصينية لا تتعامل بجدية مع هذا الأمر، فحركة تركستان الشرقية الإسلامية التي تصنفها الصين على أنها منظمة إرهابية هي إحدى حليفات طالبان في حربها ضد الاحتلال الأمريكي ولا يمكن بسهولة أن تنقلب ضدها، ورغم أن تنظيم (داعش) ربط هجوم قندز بالوجود الصيني في أفغانستان وتعاون طالبان مع بكين إلا أن أكاديمياً صينياً نشر مقالة في موقع (جلوبال تايمز)، اتهم فيه وكالة أسوشيتد برس بنشر رواية كاذبة حول الهجوم وقال: «إن طالبان قامت بترحيل الأويغور من أفغانستان» مشيداً بتعاونها مع الصين.

تماشياً مع هذه الأزمة قامت الصين بتعزيز وجودها في طاجيكستان بهدف مواجهة أي تهديدات محتملة من أفغانستان، وهذا يعد مؤشراً خطيراً على طبيعة العلاقة القائمة على انعدام الثقة بين طالبان وبكين، فالمشاريع الصينية في باكستان تتعرض يومياً لهجمات من جماعات بلوشية، وفي عام 2016م تعرضت السفارة الصينية في قرغيزستان لهجوم، وفي عام 2018م قتل 4 أشخاص في هجوم استهدف القنصلية الصينية في كراتشي.

تقول فورين بوليسي: إن مشكلة الصين أنها غير مستعدة للتعامل مع مثل هذه التهديدات لاعتبارات تتعلق بعدم امتلاكها خبرة للقيام بدور خارجي لملاحقة الجماعات الجهادية، وحماية مصالحها الاقتصادية الخارجية.

وربما هناك وجهة نظر أخرى قائمة على أساس الصدام الأمريكي الصيني الحالي، وهي تقول: إن الصين تتورط يوماً بعد يوم في هذا المستنقع بفعل تنامي دورها العالمي وخطره المتزايد على النفوذ الأمريكي، ورغم أنها تخشى أن يُنظَر إليها على أنها تملأ الفراغ الذي تركته الولايات المتحدة في أفغانستان؛ إلا أنها فعلياً بدأت تتورط في الانغماس فيه، وهجوم قندز الأخير إنما هو إشارة إلى أي مدى تورطت الصين في المستنقع الأفغاني، فالدخول إلى أفغانستان ليس له فقط مكاسب تتعلق بالثروة والتعدين والطرق التجارية التي تفتح الباب على مصرعيه أمام التجارة الصينية في وسط آسيا، بل هناك ثمن يقابل ذلك مرتبط بموقفها من قضية مسلمي الأويغور.

 

تغريدات

أحمد العسَّاف ahmalassaf@

«أستَهجنُ في الشباب هوسهم في استنساخ ما يأتي من الخارج. أزياؤهم الحديثة تزعجني، والموسيقى التي تصيب بالصداع. ولماذا الشعر الطويل؟ لماذا التنورات القصيرة؟ لماذا يقرر شخص في باريس ماتلبسه النساء لدينا؟».

هذا النص أو نحوه قالته غولدا مائير اليهودية رئيسة وزراء الاحتلال ووزيرة خارجيته.

عبيد الظاهري ObaidDh@

لا يُسليِّك عند ظلم الآخرين لك وتغيُّرهم عليك إلا نزاهة تاريخك، وسلامة جانبك، ومقدَّم جمائلك، ولطيف إحسانك، وأن صنيعهم هذا لا يغيِّر من جميل أخلاقك ولا من نبيل صفاتك؛ فكما قيل قديماً: «الكريم لا تحنِّكه التجارب».

د. عبداللطيف التويجري twijriaa@

تذكر أن قلبَ من تعلقتَ به بيد من أعرضت عنه سبحانه وتعالى، فسلِ الله الخيرة دائماً، وأن لا يعلق قلبَك إلا به سبحانه وتعالى، فالتعلق بالمخلوق عذاب وشقاء، والتعلق بالله راحة وهناء.

ماجد التركي drmajedat@

#الدين_الإبراهيمي مصطلح ليس بجديد، وهو حلقة ضمن سلسلة مشروع #الإفساد وراءه منظمات تقود دولاً تبحث عن مكان في فضاء #الرذيلة.

? الأهم: ألا يكون لك سهم في سجل الساقطين «ديانة وإنسانية».

• مسارات الإفساد تلتقي في محور «الفكر السلوكي» وتنتهي إلى بحث عن الذات «حيرة تائهة».

{مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إلَّا بِإذْنِ اللَّهِ وَمَن يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [التغابن: ١١]

 

أعلى