[1] أخرجه: ابن أبي عاصم في السنة (1/88)، رقم (200)، وقال الألباني: «إسناده ضعيف».
[2] أخرجه: البخاري في كتاب المظالم، رقم (2442)، ومسلم في كتاب البر، رقم (2580).
[3] أخرجه: أحمد (28/373)، رقم (17144)، وأبو داود في كتاب السنة، رقم (4607)، والترمذي في كتاب العلم، رقم (2676)، وإسناده صحيح.
[4] مجموع الفتاوى: (20/ 32 ـ 36).
[5] المرجع السابق: (28/ 209).
[6] المرجع السابق: (28/ 212). وانظر: هجر المبتدع، للدكتور بكر أبو زيد، ص (46).
[7] المرجع السابق: (7/ 507 ـ 508).
[8] الفرقان بين الحق والباطل، تحقيق عبد القادر الأرناؤوط، (ص 63 ـ 64).
[9] انظر: ذيل طبقات الحنابلة، لابن رجب، (2/56).
[10] الأم: (5/ 207).
[11] الرسالة القبرصية، انظر: مجموع الفتاوى: (28/617).
[12] انظر تفصيل ذلك في كتابي: (منهج أهل السنة والجماعة في تقويم الرجال ومؤلفاتهم).
[13] أخرجه: البخاري في كتاب التوحيد رقم (7376)، ومسلم في كتاب الفضائل رقم (2319).
[14] فتح الباري: (13/557).
[15] أما الزكاة فقد أجمع العلماء على أنها لا تعطى لكافر، إلا إذا كان من المؤلفة قلوبهم، انظر: المغني (2/709-710)، والإجماع لابن المنذر (ص51).
[16] المجموع: (6/240)، وانظر: كشاف القناع (2/298).
[17] فتاوى نور على الدرب: (1/ 292-293).
[18] تفسير سورة البقرة: (2/294).
[19] أخرجه: أحمد (3/193-210)، رقم (1655-1676)، والبخاري في الأدب المفرد رقم (567)، والحاكم (2/219-220)، وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي، وصححه أحمد شاكر في تحقيقه للمسند (3-12)، والأرنؤوط أيضاً في تحقيه للمسند (3/193 و210)، والألباني في السلسلة الصحيحة رقم (1900).
[20] ذكره ابن كثير في البداية والنهاية (3/456) وروى نحوه ابن إسحاق كما في سيرة ابن هشام (1-133)، وابن كثير في البداية والنهاية (3/460)، وصححه مهدي رزق الله في السيرة النبوية في ضوء المصادر ـ الأصلية: (ص 133).
[21] زاد المعاد: (3/303).
[22] أخرجه: البخاري في كتاب المساقاة، رقم (2363)، ومسلم في كتاب السلام، رقم (2244).
[23] أخرجه: البخاري في كتاب بدء الخلق، رقم (3318)، ومسلم في كتاب السلام، رقم (2242).